5 أسباب تدفع الملايين من الناس لتعلم لغة في عام 2020 باستخدام تطبيق Babbel
لجأ ملايين الأشخاص إلى التكنولوجيا لمساعدتهم على تعلم اللغة. لماذا تحظى تطبيقات التعلم بشعبية كبيرة وما المزايا التي تتمتع بها مقارنة بالطرق التقليدية؟
في عام 2007 ، قرر الخبراء اللغويون في Babbel جعل تعلم اللغة سهلًا وفعالًا ومتاحًا للجميع. بعد عشر سنوات ، تضاعف المؤسسون الأربعة في أكثر من 400 من عشاق اللغة - من بينهم اللغويون والمعلمون والمتعدد اللغات ومبدعو المحتوى - الذين ينتجون دورات لأربع عشرة لغة أجنبية مختلفة من سبع لغات أم مختلفة. هو ثمانية وتسعون تركيبات من الدورات الشخصية. فكيف يعمل؟
الأرقام تتحدث عن نفسها: يدفع الملايين من الناس لتعلم لغة مع بابل ، ويستمر هذا العدد في النمو كل يوم.
جرب بابل بنفسك مع درس بابل مجاني!
لكن لماذا كانت تطبيقات Babb شائعة جدًا؟ فيما يلي أهم خمسة أسباب:
1. الشعب
انطلاقاً من مجموعة من عشاق اللغة الذين يعملون في دور علوي في حي كروزبرج في برلين ، تطور مقر بابل منذ ذلك الحين ليضم مجموعة واسعة من الخبراء توحدهم الهدف المشترك المتمثل في إنشاء أفضل أدوات تعلم اللغة ممكن. قد يبدو بالأحرى أه ... نبيل ، ولكن كما قال إريك شميدت من الأبجدية ، فإن مثل هذا الطموح الواضح له قوة جذب قوية.
بالنسبة إلى الشركة التي تحتاج إلى متخصصين في 98 مجموعة من اللغات ، يعد هذا الجذب جزءًا لا يتجزأ من العثور على الأشخاص المناسبين ، سواء كان لغويًا إسبانيًا يمكنه تصميم دورة باللغة البولندية أو مصمم جرافيك يمكنه المساعدة في تحديد موقع المظهر بسبع لغات عرض.
هذه الضرورة من الخبرة المتعددة اللغات والثقافات قد منحت الشركة طبوغرافيا فريدة من المهارات الحقيقية وإمكانات لا مثيل لها للابتكار في عالم تعلم اللغة.
<><>
<><>
2. المنتج والخدمة
التعلم القائم على التطبيق لديه بعض المزايا الكامنة. إنها عملية: لديك هاتفك الذكي في جميع الأوقات ، مشحونة بالكامل وجاهزة لإرشادك خلال متاهة الحياة المعاصرة ، من الصنبور اللطيف لقيلولة الصباح إلى الرسالة الليلية الجيدة مع الفلفل الرموز التعبيرية التي اطلب من تحب في المساء.
استخدام هاتفك الذكي لتعلم لغة يجعل من السهل تكييف دروسك مع روتينك اليومي. تستمر أيضًا 15 دقيقة فقط لكل منها!
بالإضافة إلى ذلك ، يمكن تحسين منتج عبر الإنترنت وتحديثه باستمرار ، مما يطمس التمييز بين المنتج والخدمة. يتم قياس تقدم متعلم بابل ويتم تحسين الأجزاء الصعبة من الدورات التدريبية لضمان نقل المعلومات بأكبر قدر ممكن من الفعالية. نعم ، كل هذه القواعد الألمانية يمكن أن تبدو معقدة في بعض الأحيان ، ونعم ، بعض هذه الكلمات الفرنسية لا علاقة لها بصوتها ، ولكن هذا هو بالضبط المكان الذي تكون فيه بابل مفيدة: فهو يفخر بنفسه في جعل المعقد البسيط.
3. المتعلمين
لكل الملايين من المتعلمين قصتهم الخاصة - سببهم الخاص لتعلم لغة جديدة. وبما أن بابل على اتصال دائم بهم ، فقد ظهرت قصص ملهمة حقًا. جياني ، على سبيل المثال ، ربما يكون أكبر متعلم لدينا يبلغ من العمر 102 عامًا. وهو محبوب إيطالي استخدم لفترة طويلة سكايب للتواصل مع ابنته في نيويورك ويحب ممارسة لغته الإنجليزية مع مربية حفيدته. سيسيليا هي أيضًا إيطالية ، لكنها عاشت في الخارج لسنوات عديدة وتتحدث عدة لغات. تستخدم الآن بابل لتعلم اللغة الألمانية بهدف الانتقال إلى برلين في السنوات القادمة.
موظفو Babbel (نسمي أنفسنا Babbeloniens) هم أيضًا Babbelers متحمسون. لقد شاركنا في العديد من التحديات مثل التحدي أعلاه لنرى كم يمكننا تعلمه في فترة زمنية معينة ، سواء كانت تركية في سبعة أيام ، أو فرنسية في أسبوع عمل ..
4. المجلة
تأسست مجلة بابل في عام 2014 بهدف الترويج لمقالات ترفيهية وتثقيفية وأعمال فنية ومقاطع فيديو حول موضوعات اللغة والثقافة.
المجلة مكتوبة بسبع لغات مختلفة - الإنجليزية والفرنسية والألمانية والإسبانية والإيطالية والبرتغالية والسويدية - ويزورها في المتوسط أكثر من عشرة ملايين شخص كل شهر.
يتكون فريق التحرير الآن من ثلاثة عشر شخصًا من ثمانية بلدان مختلفة ، ويمكنك قراءة كل شيء من أروع اللغات العامية المختلفة إلى مراجعات الكتب والأفلام وعلم اكتساب اللغة. . إذا كان يبدو مثل فنجان الشاي الخاص بك ، يمكنك الاشتراك بسهولة مع Babbel والحصول على آخر التحديثات من مجلتنا.
<><>
<><>
5. المستقبل
الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي والواقع المعزز ... أصبح الخيال العلمي حقيقة واقعة بسرعة. غالبًا ما تخلفت صناعة التعليم عن الصناعات الأخرى ، مثل الألعاب والسفر ، في اعتماد وتطوير التقنيات الرقمية الجديدة. تهدف Babbel إلى تغيير ذلك - تحفيز الابتكار للحفاظ على التعليم بخطوة ومعالجة الاتجاه المتزايد نحو التعلم غير الرسمي والموجه ذاتي والذي هو السمة المميزة لعصر المعلومات
